مقالات منوعة

أنواع التهاب الحنجرة وطرق علاجه الطبيعية

ما هو التهاب الحنجرة؟

التهاب الحنجرة هو التهاب الغشاء المخاطي المبطن للحنجرة ويؤثر في الصوت والتنفس، ويمكن تمييزه من التهاب الحلق. يكون موضعه بالضبط عند تفاحة آدم (نتوء بالجزء السفلي للحنجرة) وينتشر التهاب الحنجرة عادة في فصل الشتاء أو في البلدان ذات الطقس البارد ويقل عادة في البلدان ذات الطقس الدافئ. ويكون التهاب الحنجرة إما حادًا أو مزمنًا وله أنواع متعددة.

ما هو التهاب الحنجرة الحاد؟

ينتج التهاب الحنجرة الحاد من تعب أو إرهاق في أحبال الصوت أو تهيجها من أي مهيجات مثل الغبار أو الدخان أو أي سوائل حارة، ومن النحيب والبكاء الشديدين. ويحدث في أغلب الأحيان من عدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية، وغالبًا ما يصاحب نزلات البرد أو الإنفلونزا.

FQA لأكثر 5 أسئلة شائعة:

س1: ما هي الأعراض الشائعة للتهاب الحنجرة؟

الأعراض الشائعة للتهاب الحنجرة تشمل صوت مبحوح أو فقدان الصوت تمامًا، ألم في الحنجرة، صعوبة في البلع، سعال جاف أو مصاحب ببلغم.

س2: هل يمكن علاج التهاب الحنجرة بدون زيارة الطبيب؟

في الحالات البسيطة، يمكن محاولة علاج التهاب الحنجرة في المنزل بالراحة الصوتية، شرب السوائل الساخنة، والابتعاد عن المهيجات مثل الدخان.

س3: هل ينبغي استشارة الطبيب إذا استمر التهاب الحنجرة لفترة طويلة؟

نعم، إذا استمرت أعراض التهاب الحنجرة لمدة تزيد عن أسبوعين أو إذا كانت شديدة جدًا، ينبغي استشارة الطبيب لتقييم الحالة وتحديد العلاج المناسب.

س4: هل التهاب الحنجرة معدي؟

نعم، يمكن انتقال التهاب الحنجرة من شخص إلى آخر عن طريق العوامل المسببة للعدوى مثل الفيروسات أو البكتيريا.

س5: كيف يمكن الوقاية من التهاب الحنجرة؟

يمكن الوقاية من التهاب الحنجرة عن طريق غسل اليدين بانتظام، تجنب ملامسة الأشخاص المصابين، وتجنب الإجهاد الصوتي الزائد.

شارك المقال مع أصدقائك!