بايدن يأمر بإجراء تقييم للخسائر المحتملة بعد تسريب الوثائق السرية
أمر الرئيس الأمريكي جو بايدن مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هينس بإجراء تقييم للخسائر المحتملة جراء تسريب الوثائق السرية للبنتاغون، وذلك حسب ما أكدته البيت الأبيض. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي إن هذا التقييم سيتضمن كامل مجمع الاستخبارات. وتأتي هذه الخطوة لفهم بصورة أفضل أبعاد هذه القضية، وتعزيز التزام الشركاء والحلفاء في حماية المعلومات الاستخباراتية.
الأسئلة الشائعة:
١. ما هي تسريبات البنتاغون؟
تشير تسريبات البنتاغون إلى تسريب وثائق سرية تتعلق بأنشطة البنتاغون والأمن القومي الأمريكي، التي نشرتها منظمة فوكس بيوس الإعلامية في مايو ٢٠٢١.
٢. ما هي خسائر تسريبات البنتاغون؟
تتراوح خسائر تسريبات البنتاغون من التعرض لمصادر المعلومات والأساليب السرية المستخدمة في جمع المعلومات إلى التعرض للأمن القومي والتهديد لحقن البراءة.
٣. ما هي تداعيات تسريبات البنتاغون؟
تسببت تسريبات البنتاغون في حدوث تداعيات سلبية على الأمن القومي الأمريكي، حيث قد تؤدي إلى المزيد من التهديدات الأمنية، وتعريض براءة الضحايا للخطر.
٤. ما هي الجهات المسؤولة عن تسريبات البنتاغون؟
لم يتم الكشف بشكل رسمي عن الجهات التي تقف وراء تسريبات البنتاغون، ولكن يشتبه في دور الروس والصين في العملية.
٥. ما هي الإجراءات التي يمكن أن يتخذها الأمريكيون لمنع حدوث تسريبات جديدة؟
يلجأ الأمريكيون إلى اتخاذ العديد من الإجراءات لمنع حدوث تسريبات جديدة، من بينها زيادة مستوى الحماية من التهديدات الإلكترونية وتحسين الإجراءات الأمنية وزيادة الوعي الأمني لدى الموظفين.