مقالات منوعة

أحمد مطر يقدم قصيدة شعرية

مقاومٌ بالثرثرة: مقالة تتحدث عن شخص مقاوم للظلم والاستبداد ولكن بأسلوب الثرثرة والكلام الكثير. يستخدم لسانه كسلاح ليصول في شوارع الشام كالبطل عنترة، ويقاوم ببسالة دون أن يلجأ للسلاح أو العنف. لما تحدث الشعب وصاح في رجاله واتهمه بالمؤامرة، كان ردّه بمجزرة، فهو يتفهم في الطب والسياسة على السواء. فقد استقال من عيادته للعيون ليعمل في عيادة الرئاسة، حيث باع لحمه وعظمه واعتذر للشعب بكياسة بالغة. يعتبر نفسه معذورًا لأنه جعل عظام الشعب مداسًا.

أسئلة متكررة:

1. ما هو دور هذا المقاوم وكيف يحارب الظلم؟
جواب:
يحاول هذا المقاوم مقاومة الظلم والاستبداد بطريقة غير تقليدية، حيث يستخدم لسانه كسلاح ليصول في شوارع الشام ويصحو الشعب من نومه ويحثه على الاحتجاج والمقاومة.

2. هل استقالة المقاوم من عيادته للعيون كانت قرارًا صائبًا؟
جواب:
من وجهة نظره، كانت استقالته من عيادته السابقة صحيحة لأنه أراد العمل في عيادة الرئاسة ليتمكن من توعية الشعب وبيعهم لحمه وعظمهم، واستخدامها كعذر بالنسبة له لإرضاء الشعب بعد تهميرهم.

3. هل تعتبر مجزرته ردًا مناسبًا على اتهامات الشعب له بالمؤامرة؟
جواب:
قد يعتبره البعض ردًا مناسبًا، حيث يرى أن استخدام العنف والعنف بشكل قوي هو الوسيلة المناسبة للتعامل مع الشعب الذي يشكك في نواياه ويتهمه بالمؤامرة.

4. ما هي العواقب المحتملة لأفعال هذا المقاوم؟
جواب:
قد يتعرض المقاوم للمحاكمة والمساءلة القانونية بسبب أعماله غير المشروعة واستغلاله لوظيفته الحكومية في تنفيذ أجندته الخاصة.

5. هل يرى الشعب الاعتذار الذي قدّمه المقاوم لهم مقبولًا؟
جواب:
فيمكن أن يتباين رأي الشعب بشأن مدى قبولية الاعتذار، فقد تظن بعض الأشخاص أنه اعتذار ملفق وعديم الصدق، بينما قد يراه آخرون كمحاولة للحفاظ على السلطة وتخفيف حدة الغضب المتزايد للشعب.

شارك المقال مع أصدقائك!