المحتوى
“الَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُوا الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ”
“هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ”
“اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ”
“يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ”
الأسئلة الشائعة
س1: ما معنى الآية الأولى المذكورة؟
ج1: تشير الآية إلى أهمية الإيمان والهجرة والجهاد في سبيل الله وتؤكد على أن الذين يؤمنون ويهاجرون ويجاهدون مع المؤمنين هم جزء منهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله.
س2: ما معنى الآية الثانية؟
ج2: تشير الآية إلى أن الله هو الذي يصور الإنسان في الأرحام وفقًا لمشيئته، وأنه لا إله إلا هو، العزيز الحكيم.
س3: ما معنى الآية الثالثة؟
ج3: تشير الآية إلى أن الله يعلم ما تحمله كل أنثى، وكيف تنقبض الأرحام وتتمدد، وإن كل شيء عنده بمقدار.
س4: ما معنى الآية الرابعة؟
ج4: تشير الآية إلى الرحمة والكرم الذي أظهره الله تعالى تجاه الإنسان بخلقه من تراب، ثم نطفة، ثم علقة، ثم مضغة.